اغتصاب سوداني في الخرطوم
انا امرأة احب ان يتم كل شيء كما اريد و كنت احب ان اكون المتحكمة في كل الشيء و الطريقة الوحيدة التي يستطيع اي رجل ان يتحكم بي فيها هي عندما يكون يحويني غير ذلك لا و الرجل الذي استأجرته ليصبغ منزلي كان شغله بطيئ و يعصبني حقا و اليوم عندما اتصلت به قال لي انه لم يبدأ بعد فذهبت بسرعة الى المنزل و بدأ اعاتبه و اصرخ عليه حتى هدأني بكلامه الحلو و لان الشك دخلني قلت له هل تحاول اغرائي الان كان ينيه الان في فرقة بزازي و كان يلحس شفتيه فلم استطع ان اقاوم ابتسامتي و عندما شعرت بيده تمسك بزازلي كان جسمي يستجيب له و كسي بدأ يتبلل امسكته من زبه لاريه اني لست امرأة خجولة عادية اخرجت له زبه من سرواله بحركة سريعة و دعكته بيدي حتى اصبح منتصب مثل الحديد بين يدي ثم ادخلته الى فمي امم احسست به ساخنا بدأت امص و الحس و ارضعه و كلما سمعت صراخ اللذه يخرج من فمه اسرعت اكتر و اكتر وضعت البيضات بين شفتي و قبلتهما و بدأت العب بهما بلساني حتى لم يعد يتحمل و قلعت ملابسي ببطئ و اثارة امامه عندها امسك بمؤخرتي و فرقها و ادخل زبه اااااح ااااه كان كبيرا جدا تركه في داخلي مدة حتى تعودت عليه في داخلي ثم بدأ يدخله و يخرجه بسرعة كبيرة اااه و ينيكني بقوة حتى صوت اجسامهنا تتراطم و صوت بيضاته صد مؤخرتي مرتفع جدا و ممزوج مع صوت صريخنا و انفاسنا و كان يعصر مؤخرتي في نفس الوقت و يقرصها بعدها فارق رجلاي على الاخر حتى اصبح كسي الاحمر المبلل و طيزي ظاهران بوضوح امامه انزل فمه و امسك شفتاي كسي و بدأ يرضعهما اامممم اااااه و يلحسني عندما رأى انني لم اعد استحمل اكتر ادخل زبه و بدأ ينيكني بقوة جعلتني ارتعد و اصرخ ركبت زبه و حواني من طيزي الذي شعرت انه لا يفضل حويه اكتر ثم اشبع جوعي عندما فرغ في فمي و بلعت لبنه بكل سرور و انا اتغنج امامه .